لازلت انتظر ،،
لازلت انتظر عودتها لي
من جديد ،،
لازلت انتظر ،
وانا على ثقة ويقين
من أن قلبها
لازال ينبض بالحنين ،،
لازلت انتظر
لحظة لقاء مابيني
وبينها ،
حينها ساخبرها
ماجرى لي بعد فراق
دام لسنين،،
لازلت انتظر ،
وأسأل نفسي في كل
صباح ومساء
وأقول :- وياترى متى
ستعود ؟
متى نلتقي واسمع
صوتها الجميل ؟
متى ستعود ونعود
كما كنا وننسى
أيام الحزن والهموم
ونحاول تعويض
كل ماضاع منا خلال
تلك السنين ؟.
ميثم الزبيدي
العراق....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق