السبت، 22 يوليو 2023

خاطرة تحت عنوان{{وماذا بعد}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{عبد الله محمد الحاضر}}


وماذا بعد،،،
عندما تحاصرنا الوقائع وتمعن فى تكفيرنا كل الشرائع وتسد بسلاسل من لهيب في وجوهنا كل الدروب،،،،لمجرد أننا لا نخادع، ،،حتما سنلجىء للخيال، ، وسنبدع في إبتكار المعارج لنتعلي صهوة الجموح ونطلق عنان الروح لترسم الامل وتذيب شفاه النور على العناق المذيب وإرتعاشات القبل المسكونة بهسيس الاماكن التي  لا تبين لنزرع فيها عنفوان اللقاء الذي لا ينمحي والوجد الذي لا يذوب ولا تمتطيه الذنوب لنتوج الاصرار بشهقة الاعمار،،ونرسم باختصار عنيف على صليل السيف،،الله محبة.

ابن الحاضر. 

ليست هناك تعليقات: