أَحزانٌ تَأكلُ أَحزانا———
وصمتٌ يخنقُ الكَلام
لحظاتٌ سُرقت
وفقاقيعُ آهاتٍ لا تزالُ طَيِّ الكتمان
غربةٌ تليها غُربة
وحنينٌ يتبعه حَنين
صرخاتٌ مكتومةٌ
ونَهارٌ مُنحني القامةِ
يُنشِبُ مخالِبَه في شمسِ الانتِظار
أَينَ أَنتِ يا أَنا؟؟؟؟؟
بعثروكِ
وأَقاموا على أَشلائِك ضريحَ النسيان
صرختِ …وصرختِ …وصرختِ
لقد جَردوني انسانِيَتي
وأَضعتُ الهوية………
دنيا محمد…. فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق