الدنيا
هل كانَ للعقل في أحيائنا امل
ومن عليه لرأب الصدع نتكل ؟
فالكل باعوا مباديهم وما شعروا
أنَ السقوطَ يقينا في الذي فعلوا
كل المشاكل فينا أننا بشر
نطغى فكيف برب الكون نتصل
أما التقيين حقا لا وجود لهم
بين الكثيرين ان حلوا وان رحلوا
ثم ألمصالح فالأم الحنون لنا
نبكي عليها الى ان تذبل المقل
لي
عباس كاطع حسون/العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق