الفتاة
التي
ظلت
ترمقني
بنظرات
أكاد
أرى
لمع
دمع
فيها
عندما
نهضت
من
مقعدي
لأذهب
تقدمت
نحوي
و
قالت
:
أ أستطيع
إحتضانك
أنت
تشبه
أبي
الذي
لم
أستطع
وداعه
لم
أشعر
بالعمر
أنه
مضي
مسرعاً
عندما
عانقتني
فتاة
أشبه
أنا
والدها
المتوفي
صغرت
فجأة
و
كتمت
في
قلبي
"أنت تشبهين أمي".
يزيد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق