*اَلرَّغَا،،، وَالْهَدِيرْ*
مَهُو بُكَيْفِكْ
تِبْرَطَعْ مَرْجَلَهْ،،
وَتْنَادِي اَلنَّارْ
مِنْ يِطْفِيهَا*
مَاحَكْ جِلْدَكْ
غِيْرْ ظِفْرَكْ،،،
فَتَحَتْ اَلنَّارْ
اِسْتَمِرّْ فِيهَا*
غَرَّرُوا فِيكْ مَنْ
حَسَبَتْ رَبْعَكْ،،،
وَخَلَّوْكْ تْعَانِي
حَرْ بَلَاوِيهَا*
اَلْعَقْلْ قَبْلْ اَلشَّجَاعَهْ
يَاطَالْ عُمْرُكْ،،،
وَالنَّصْرْ صَبْرْ سَاعَهْ
إِنَّ كَانَ تَعْيِيهَا*
أَرْوَاحْ بَرِّيَّهْ مِنْ
رُعُونَةْ فِعْلِكٰ،،،
رَاحَتْ لِلَّجْنَهْ
وَكَنَفْ رَاعِيهَا*
أَطْفَالْ مَدْفُونَهْ
تَحْتِ الرَّدْمْ،،،
وَصِبْيِّانِ وَصَبَايَا
فَقَدَتْ وَالِدَيْهَا*
وشْ خَذِينَا مِنْ
شُورَكْ وَفِعْلُكَ،،،
تَشَرَّدُنَا بِالشَّوَارِعْ
وَحَوَارِيِّهَا*
اَللَّهِ يِصَبِّرُنَا عَلَى
بَعْضِ اَلْعُقُولْ،،،
بَعْثَرَتْ اَلْبِلَادُ وَمِنْ
سَكَنِ فِيهَا*
يَالِلَهْ تَرْحَمَ ضَعْفَنَا
مَابَالِيدْ حِيَلُهْ،،،
اَلرُّوَيْبِضَهْ نَطَقَ
وَسَافِلَهَا عَالِيهَا*
يَاشِينْ اَلرَّغَا
عُقْبْ اَلْهَدِيرْ،،،
لَاتَطْلَبْ وَقْفُ اَلنَّارْ
وَأَنْتَ بَادِيهَا*
بقلمي،،،،
*المستعين بالله*
13/رجب /1445
13/1 /2024
الْْهَدِيِرْ/ صوت الجمل عند الغضب،
الَّرَغَا/ صوت الجمل بعد الهدير،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق