(لقاء))
لريمٍ أمسكتْ مفتاحَ سرِّي
لكِ الأشواقُ يا قلبي استَمرِّي
ففي عينيكِ ألقاني حبيساً
وفي الأشعارِ يحضُرُني المَعَرِّي
وداعُ الأمسِ أوقدَ في ضلوعي
لهيبَ الشوقِ مُشتعلاً بصدري
أسافرُ من بلادٍ أنتِ فيها
ورهنُ يديكِ قد سلمتُ أمري
لعلَ الوردةَ الحمراءَ ذكرى
تسرُّ القلبَ في لحظاتِ عمري
كلمات:#مهندالطوفي
#حلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق