"*124*سِنْگِلْ*
تراودني نفسي
عِشْ بروحك،،،
خلك وحيد
وعشها سِنْگِلْ*
وطاوعتها ولسان
الحال يردد،،،
خلى الحريم تولي
لاجلطة ولاشَلَلْ*
أشوفْ البعْضْ
بوجع يسولفْ،،،
أحسهٰ مظلومْ
مظيومْ ومِعْتَّلْ*
خلني بروحي
بالشواطي مْبَرْطِعْ،،،
لاهَمّْ ولاعيال
مطالبها تْغُمْ*
وأشرفت ذاك اليوم
وليت بَكَّرَتْ،،،
شفت العِطرْ والخلق
تشمه شَمّْ*
ياويل قلبي وش
اللي جرالك،،،
تخربط وإرتفعْ
ضغطْ الدَّمْ*
وشفيك تقرقع
طَبَكْ جْنَانْ،،،
أو سهم عيونها
بَعْثَرَكْ بْغَمّٰ*
غُضْ البَصَرْ
وغمض عيونك،،،
لحظات تمرْ
وبعدها تَسْلَمْ*
الخافق آطرش
وبلاني فيها،،،
ما هو ديمقراطي
وقرارهْ حَسْمْ*
يالله يارحمنْ
ترزقني معاليها ،،،
مجنونْ من عاشْ
الحياة يْبَرْطِمْ*
وإن تغضبْ
بحروفها تْغَزَّلْ،،،
وإلمس الوجنات
يْذَوُبْهَا اّْلخَجَلْ*
ماأنت كفو لا تبليها
تترك أهلها،،،
لاتخوض في بحرها
وتضعف وِتْزِّلْ*
الحريم نار صالية
وجنة وُرِيفَةْ،،،
وغضبها يسقيك
زعاف الّْسَّمّْ*
وإترك أحلام
ماتقدر عليها،،،
مع نظراتها صعبة
تعيش سِنْگِل*
بقلمي،،،
*المستعين بالله*
24/ ربيع الأول /1446
27/9/2024
2/ ذو القعدة/1443
1/6/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق