الخميس، 17 يناير 2019

خاطرة{{لا وقت لدي لاستريح}} بقلم المتألق{{حسن سعيد ابراهيم}}



لا وقت لدي لاستريح
مقاتلا في وجه الريح
حياتي بين قتال
وبين مداوة جريح
فكيف أستريح
ترك الزمان على جسدي علامات
 ومن تهاون واهمل سلاحه مات
ولم تذكره القصص ولا الروايات
انما يتذكر التاريخ
 من في سبيل قضيته استشهد
حتى لو كان عاشقا يعاني السُهاد

حسن سعيد ابراهيم
#أيكادولي

ليست هناك تعليقات: