الثلاثاء، 19 مارس 2019

مقالة {{لاأحد عدو عيني. وواحدٌ حبيبُ قلبي}} بقلم الشاعر والباحث والاديب {{ابو ميلاد}}

...{لاأحد عدو عيني. وواحدٌ حبيبُ قلبي }...

ركنانِ للضادِ يفصمُ كلتيهما الضدُّ.
فيولدُ المولودُ من رحمِ القلبِ هذا جيد. ولئلا نُميتهٌ اذا ما أغمضت عين الحب المتعدد الطيف مولود الكون الكلي شزراً اذا ما جاز التعبير.
لئلا نجرحُ بمخلبِ التجاهلِ أي حد من حدود وجودنا.
فهو كلٌ متكامل في حدَّيهِ المُتناقض نظام التعادل النفسي اذا ما راقَ لنا الحديّن ليس لحدود البين الصارخ مابين البَيْنَنِ. ذاكَ حبيبُ قلبي والثاني أقلهُ جارُ وجودي فكلاهما على النفسِ ثقلين ولو كانا متناقضين مابين الوجوب الروحي المحبب  والوجود المادي الذي هو بالإرادة الإلهية هكذا مؤدلج.أو أنه لنا ليس بمنتمي. فحقهُ علينا في الفصل الشرعي أن نراهُ في الحد النسبي بعين الإيجاب لئلا يكون فينا مكان لردود الأفعال السلبي.
ففي أقلهِ لهُ علينا حقوق الإعتراف بكلتا عينيّ أنه كائن موجود ولو كان خارج دائرتي. ااامع الإحتفاظ بحقوق خاصيتي في أشيائي المحببة ااا

...{أبو ميلاد }...

ليست هناك تعليقات: