#هي_الدنيا
أمرأه من نار تحرق نيرانها كل شئ تحت قدميها من تقرب لها أو تقربت منه ذاق لهيبها تسحره بمعسول الكلام .
هيا تلميذة نجيبه لسيدها تأخذ بيدك تفتح لك صدرها لترتمي عليه وتأخذ بتلابيب عقلك أن تحكي وتشكي لها تصغي إليك وأنت لاحول والا قوة لك متوهم أنك بين أيدً أمينه .
تحكي وهي تهدهد في أحاسيسك وتُطيب خاطر مشاعرك تؤنس وحدتك تمسح دمعتك وتقول أبكي لا تخشى شيئ
أنا سترك أنا وأنا
وكل يوم قصه وكل يوما حكايه تُكبلك لها تُكبلك في قدمها مجرور خلف الآعيبها متلهف أنت أن تهدئ من خطواتها كي تمسك في ملابسها التي تشعلك نيرانها فاتتركها وبسياطها تلهب ظهرك لا غنى لك عنها ولن تستغنى هي عن دميتها.
حسن سعيد ابراهيم
#أيكادولي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق