والغباء والجمال،كفراشة يجذبها ضوء نار ،لا اريد ان احترق ولا اريد مللا يذبل قلبي.
من حسن بهائك
ذبل الورد حسدا،
في يدي حين اقبلت ،
اليك.
اقصري طرفك،
عني فقد ذاب نبضي ،
وختل ثبات لبي...
يامن سكب لي كأس ،
الغرام مترعة،
ماذا تنوين فعله بي..؟!
وانت تعلمين حداثة ،
دخولي لجة الهوى،
صبرا على طائر،
تنبت اجنحته...
اليس للهوى قانون
واعراف...؟!
ارحمي ضمأ الضلوع،
واشواق المشاعر
لا تسقي المتلف،
من بحرك الأجاج...
لا تلعبي بعاشق،
ضرير، من طول الانتظار
كم اجهدتي خافقي،
بالهجر..!
وكم دنوت من الجنون،
اتبع ظلك حتى ادخلتني،
غابات وصحاري من سراب...
تبتسمين لعذابي...
وحين كاد ان يأفل عمري،
اخذت يدي لصدرك...
وقلت لي:
اتشعر بنبضي...؟؟؟
الطريق اليه مضني...
انني أنثى متسلطة،
عنيدة...
لا ترض بسهولة..
اريد رجلا اسقيه،
ويسقيني،تارة ،مر الحنضل
وتارة شهد الزلال...
لا اريد غراما ساكنا...
ولا همس شموع...
الفرس تصهل بالحياة،
والغباء والجمال...
كفراشة،يجذبها ضوء نار...
لا اريد ان احترق...
ولا اريد مللا يذبل قلبي....
ان كنت لها،قم وراقصني...
على فوهة ذاك البركان...
هناك نار وحمم تفور....
تشبه عشقا ،اريده...
وان كنت تخشى ذلك،
فاذهب وعش مع اوهامك...
فأنا ،لست فتاة احلامك...
بقلمي المتواضع
احمد عبد الله
من حسن بهائك
ذبل الورد حسدا،
في يدي حين اقبلت ،
اليك.
اقصري طرفك،
عني فقد ذاب نبضي ،
وختل ثبات لبي...
يامن سكب لي كأس ،
الغرام مترعة،
ماذا تنوين فعله بي..؟!
وانت تعلمين حداثة ،
دخولي لجة الهوى،
صبرا على طائر،
تنبت اجنحته...
اليس للهوى قانون
واعراف...؟!
ارحمي ضمأ الضلوع،
واشواق المشاعر
لا تسقي المتلف،
من بحرك الأجاج...
لا تلعبي بعاشق،
ضرير، من طول الانتظار
كم اجهدتي خافقي،
بالهجر..!
وكم دنوت من الجنون،
اتبع ظلك حتى ادخلتني،
غابات وصحاري من سراب...
تبتسمين لعذابي...
وحين كاد ان يأفل عمري،
اخذت يدي لصدرك...
وقلت لي:
اتشعر بنبضي...؟؟؟
الطريق اليه مضني...
انني أنثى متسلطة،
عنيدة...
لا ترض بسهولة..
اريد رجلا اسقيه،
ويسقيني،تارة ،مر الحنضل
وتارة شهد الزلال...
لا اريد غراما ساكنا...
ولا همس شموع...
الفرس تصهل بالحياة،
والغباء والجمال...
كفراشة،يجذبها ضوء نار...
لا اريد ان احترق...
ولا اريد مللا يذبل قلبي....
ان كنت لها،قم وراقصني...
على فوهة ذاك البركان...
هناك نار وحمم تفور....
تشبه عشقا ،اريده...
وان كنت تخشى ذلك،
فاذهب وعش مع اوهامك...
فأنا ،لست فتاة احلامك...
بقلمي المتواضع
احمد عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق