حَرْبًا بدُون سلاَح
****
جَمَالُك جَيشٌ
احتَلَّ قلْبي
يَـــا هَوًى
يَجْتْاحُ القُلُوبَ
.........كَالزلْزَال
بَعدَمَا ضَجً العشْقُ بي لَهيبًا
لا تَرْحَلْ
.......... لا تَرحَلْ
و تَتْرُكنَي في حَرْب
لا أمْلكُ لهَا السلاح
برَغم شَظايَا الزًمن
والعَاصفَة التي تُحَاصرُني
سَيبْقىَ
الحُبُ جَنتي
بَل فرْدَوسُ الحَيَاة
يُنيرُ ظُلمَة قَلبي
و يَغمُرُهَا بضيَائه المُشرق
*****
عزالدين الهمامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق