كم يشبهني الليل
في ردائي الاسود
ذات الاكمام
اهوى الاسمرار
ادنو واقترب
لرحلة الليل السرمدي
اطوف بين النجمات
اتلو صلاة الغائب
على روح ضاعت
وعد بات باهت
ضجيج الالوان
يهز عرش الحنين
يأن الوجع
تستقيم خطوط الاعوجاج
ذاك المكنون يهذي
عاشق بلا داعي
اسياد الحب
تسمو الحروف وترتقي
حد سواد
قاتم معتم
لونه مثلي
بقلم اميرة الجزائرية (عاقلة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق