كالعادة أنتظرتك وكلي أمل بلقاءك
لكنك لم تأت
زينت عيني برؤية القمر وكتابي
فهما الاوفى
على الموعد حضرا
واحيانا دون موعد يأتيان
ولنوم هانئ لصديقتهما يتهيئان
هل سأتخلى عنك بهما ام تخليت دون ان اعلم،
حبيبان يحضران لموعد لقاءهما مااجملهما ومااكملهما
ولكن حبيب ينتظر واخر غارق باللاشيء هنا العتاب والصمت اصابهما وابل من الملل حد التلاشي.....
سرى العبيدي
23/4/2019
الساعة2:10am
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق