السبت، 29 يونيو 2019

خاطرة بعنوان{{ولكلّ مساءٍ......مساءٌ}} برحيق الزهرة السورية العطرة{{لميس منصور}}

ولكلّ مساءٍ......مساءٌ
وفي المساء 
على الشّواطئ تحلو.......الكلمات
ويحلو................الغزل
ويبقى الحلمُ في.....الرّوح
يغزلُ خيوط.......الأمل
لكنّ القلوب تشتكي......الوجع 
حتّى صارالأنينُ 
فيها سجالٌ......وجدل
بقلمي 
لميس منصور 
24   نوفمبر   2018
سوريّة    طرطوس

ليست هناك تعليقات: