حين تنزف الخاطرة
من رحم الخاصرة
يأن الوجع من ذاك المكنون
يبيت الظلام خائف
من وهن النهار
تعزف الشمس نورا
ولحنا من وتين الالم
تضرم نارا من الفؤاد
يتوهج الحنين
ويوقد جحيما
يستنزف املا
يحترق تحت ضوء القمر
رذاذ المطر لن يطفئ لهيبا
اشعله القلب
اسقيني غراما
واهديني وردا جوريا
غائب بلا ملامح
عائد بلا قبول
اركن مكانك
قيد المجهول
ات بفرج
من محرابك
لله درك الم يحدثك
شوقك عني
الم تستشرق من حنيني
وحي الجمال كان
والان بات محال
بقلمي
ميرال ريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق