لستُ قادراً على النسيان،
ولا على امرّغ جبهتي
في حبٍ جديد.
رحلتِ صامتةً كدموع العذارى،
فأيقنتُ ان الدربَ اليكِ مُستحيل.
اينما اتلفتُ ثمة أفول،
ولا شيء يُوقفُ نزيفَ العمر
وانا اتلفت بحثاً عنكِ.
يا رب ساعدني،
موهومٌ أنا بذلك الهرم من الكلمات.
بقلم
ضياء نواف علاوي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق