لَا أَعْرِفُ
هَلْ إسْتَمْرَأَ طُرَفَكِ
شَهْقَاتِ التُّولِيبِ
أم غَزَلَتْ
فَرَاشَاتُ الطَّيْفِ
سِرَّ خَمركِ
حَيْثُ تَاهَتْ مَجَاذِيفُ
بَحركِ المُزَرْكَشِ
بَتٍّ أُهَلْهِلُ الصَّدَى
َ عَيْنَاي صلدة
ك عقيقٌ نَازِفٌ
عَلَى جَبَلٍ غِنَاؤُك
كَتَبَتْ
دَفْتَرِي العَتِيقُ
اِرْتَوَي بِلَا إِفْطَارٍ
أَرَقَبَ نَجْمَكِ
ل ميقات الشُّرُوقُ
أَعَدَّ فُصُولَ الاِنْتِظَارِ
كِ خماص السَّهَرُ
يُدَاعِبُ زَنْدَيْ
وِسَادَةٍ الجَوِّى
و يُوقِدُ الهَوَى
شُهُبَ الاِحتِقَانِ
.....
بقلمي.... مالك علي
................👈(زَخَّةُ قَلَمٍ)👉......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق