وكنت ابكي واذرف دموعا
لها بريق من خوف
واضحك ضحكا فيه خيال
لا صوت له..
كنت احس بأشارات
من بعيد
غريبة الوصف..
ليس لها صفة ولا اسماء
وكنت ادندن واقول هذا وذلك وتلك....
كنت اسمو كأنسان
واهبط كروح
ها إنني صامت فوق جسر العبور
احلم بالحقيقة واشتهي الحرية...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق