ما بالَ قلبي البليد يصبو إلى ذلك المتكبر الأحمق
الذي يقرأ رسائلي ويتوارى دون أن يرد
وكلما تحدثت إليه بالفصيح يكفهر وجهه
بينما لو صمت شاخص بصره متعجباً
رباه ماذا عساني فاعلة
أخشى إيراق الدموع أمامه
لكنني لم أعد أطيق ما يحدث معي 😞
هذيان ،، تبارك الربيعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق