أنقذني ياالله
لم أتمنى أن أكذب عليك يومآ لكني كنت مجبرة لكي أحافظ على جوهري وكياني وشرفي لم أنوي بجرح مشاعرك نحوي لم أنوي ولم أنوي باختلال مصداقيتك تجاهي وقلة ثقتك بي بعد الان لكني انظلمت كثيرآ هذهِ الحياة الحقيرة اغتصبت طفولتي في لمحه واحده دون أن تبصر لشيء اختفى جميع الأشياء مني هل هذا ما يسمى بالعدالة الربانية؟
الظلم والعنف وارتكاب الخطيئة بفتاة لم تكمل عمر ١١ عام اغتصبو واقعها بالزواج والاجبار تلقت الكثير من التعنيف الأسري ولكن باصرارها لم تبقى خاضعة لهم لمده طويلة وخاصة بعد تحويل حياتها لجحيم اسري وعلمي
يا الله انت معي اليس كذلك!
هل تسمعني؟
هل تحبني ؟
لا اريد شي منك سواء ااخراجك لي من المعاصي وسقوطي في الأخطاء واحده تلو الأخرى يا الله
انقذني فحسب .
سالي مهدي عباس
الاعظمية / بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق