هذه القصيدة كتبتها في اشد لحظات الضعف
بقلمي
مالها سنيني تجري
نحو ما لست أدري
كلما خططت أمرا
كاد له تدبير قدري
اخترت السير فردا
مللت أحساسا بغدر
يا أيها الصحب عذرا
بلغ المدى حد صبري
كيف تناصحون جهرا
و تغتابون بياةً بسرّ
لا عتاب كاف اعاتبكم
فحظي عطيّة الدّهر
لست لغير العلي مناد
أدعوه بسرّي و الجهر
تونس 24 سبتمبر 2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق