تستفزني بإيقاعات جسدها الملتوي على عزف الحروف
تتراقص على أوتار السطور
تُذهلني..تنتشلني
تسقيني من كأس
روحها عسلاً
تُثملني بالظمأ إليها
تُداعب وتيني خِلسةً
أُجاريها بأحرف يراعي
وانتظر....
أكتبها بحروف قلبي
وانتظر...إلى متى؟؟؟
لاأعلم...
إمرأةً تتربع على عروشٍ
تتهاوى أمام ثورة الهمسات
أُسارع لالتقاط أنفاسي
لأبثها آنين الخلجات
تتلألأ أعيننا من بريق الامنيات
سهــــام محمـــد
العــــراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق