{{على قيد حبك}}
تعال أحدثك عن الذي في قلبي
قد كنت اعيش الأنانية واللامبالاةَ
بأقصاها..
حتى تلك التي تسمى المشاعر
لم تكن تهمني في شيء
وكأني في زمنٍ ثانٍ أو كوكبٍ بعيدٍ
تغيرت أفكاري بلمحِ البصر
وكنتَّ أنتَّ السبب في هذا
فكيف ذلك..؟ وكيف استطعت
انت تجعل عالمي بهذا الجمال
دون أي لقاءٍ أو جهدٍ مني أو منك
تغيرتُ كثيراً وكثيراً معك ولأجلك
والأهم من ذلك يبدو أنِّ عشقتك
أحببتُ قلبي لأنه أحتواكَّ
وبدأ ينبض بجنات الحياة
وزاد جدا ويبدو اني الآن
صرتُ أحيا على قيد الحب والغرام..
شمس محمد
7/3/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق