#دمشق...سلاما
أن كان شهيقي ياسمينا
وكان زفيري....
نارنجا وليمون
وكانت عيناي بردى
وراسي شامخا كقاسيون
فساكون حتما..دمشقيا
دمشقي الهوى والظنون
شام.. ان نطقتها
يقطر الرحيق من شفتي
وتكتحل بطيفها العيون
فصباحها البارد...
تدفئه اشواقي
وقافيتي واوراقي
أهبها كل حبي
واهديها عمري الباقي
ورائحة الزيزفون
علي محمد هندية
دمشق..سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق