عندما تكتب المراة ... الاء
يا... مليكة جسدي.
يَا . . . مُلَيْكَة جسدي
هَلْ لَك مِن تَحرِيرِي ؟
آآهاتُ صُراخِي مَزَّقَت أحشائي
وَصُمْت اجزائك غَيَّرَت أَمَالِي
أَنَا عَاجِزَة مِنْ عَشِق أَيْ زَهْرَهُ
أَوْ حَلَم أعيشه بِأَيّ فَرحُه
أَصْبَحْت أَسِيرَه آل ... لا
أَخَاف هَوَاجِس قلبي
وَأَخْشَى مِنْ طَرَفُه عيني
صُمْت خَوْفِك قُتِل صراخي
وَحُرِّمَت سِرُّك صَلُبَت اوجاعي
وقيدو أَسَرَّك أَدَمْت أَوْصَالِي . . .
أجهضيني مِنْ رَحِم خوفك
وعانقيني بِحُرِّيَّة رفضك
أطلقي الْعِنَان لِي ولك
فَلَا مُحَرَّرًا لأسري غَيْرِك
فيآآآ . . . . مُلَيْكَة جسدي
هَلْ لَك مِن تَحرِيرِي ؟
الاء ناصر / العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق