بمختصر القول:
شتان مابين جنون التملك
ومابين عظمه الحُب.!!!
يحدث أحيانا في لحظات سابقاتها مهاترة الأنشغال تدخل بعض الرموز و الكلمات ك دواء سريع المفعول
تشعل الأجواء شوقا ولهيبا
وبأمكانها أن تجعل لنا متعه للحديث فيطول هو الآخر
بشغف.!
بلهف.!
بتردد النعم .!
وال لا .!
ولماذا .!
ولم لاتتركين هذا الشعور انه يقيدني؛!
يامجنون....!
هذ ليست قيووود ؛ أنه جنون التملك الحقيقي..!
وهل هناك أجمل من أن نقع ضحية التملك الحقيقي لكلينا بأن تكون كُلك لي& وكُلي لكَ؟ ...
سماح طالب
العراق
٢٠٢٠-٥-٨
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق