ثلاثة وربما كانت أكثر..!!!
........................................
وهذا العابث في أضلعي لايكف....
وتلك النداءات الخائبة!!!
وشمت على خارطة ملامحي ثلاثون أو اكثر كف تلو كف!!!
ثلاثة اشهر تبعد بيني وبينك...
قصيدة لم تكتمل أول اسطرها الصدود ونهاية لاتكف..!!
لست بشاعر يجوب المحافل على اثر الغواية....
ولا متصوف يمتهن القصائد بتصرف!!!!
كيف اخبرك عن النسيان؟؟؟.
ونحن منذ رحيلك خصم وعلى عداء لا اخ.. ف!!!
ومع هذا وذاك...
طفت المحافل اجوب الطرقات...
ابتعت الشتلات!!!
امتهنت النظم وقلدت القصائد...
بحثت عنك كثيرا لعلي اتعثر بذالك الرصيف!!!
حيث كانت تلك الصدف...
ويحصل ان تستوقفني بعد طول ترحال!!!
لاجد ماكان قد انصرف.
اخر تراهاتي.
بقلمي بدراء محمد
العراق /بابل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق