في هذه المرة جعلت رسالتك
القمة عندي جبلاً،
وجعلت من قلمي ناياً
تعزف به مياه العيون،
وتدقّ به الصخور
قادت شجرةُ الصنوبر
دائرة الدبكات
شرعت الضحكاتُ بالتصفيق ،
وسكبت النجومُ الهيامَ الناصعَ البياض،
وأصبح قلبي قرباناً لقامتك
ترجمة"عبدالكريم شيخاني
شعر "كزال ابراهيم خدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق