هو
ألم يعي ...
انها تهواه في كل الأوقات...
في فرحها...
في حزنها...
في نهارها وليلها...
حتى في قمة غضبها ...
فهو بلسم جراحها...
وشذى فصولها...
هو كل شيء فيها ...
هو إزار ذكرياتها...
رداء أحلامها...
هو ٱنصهار روحها ...
في روحه ...
بلا تردد...
صبيحة حفيظ
تونس الخضراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق