يحتاج الإنسان ان قصر أو طال عمره تلك الإيجابيات التي يرسمها للذات الإلهية بعيدا عن الصح أو الخطأ التي تخالف القوانين والتشريعات لأنه حين أوجدت الحياة كل شيء موجود ونحن خلقنا ليس من المعصومين فهناك نضرات
للمجتمعات البشرية النقد بين الماضي والحاضر فمنهن من يخبرك انك مخطيء
لان في زماننا كانت هناك تقاليد وعادات
ومنهم من يخبرك انت صاحب حرية الرأي والتعبير ولابد للتعايش في عهدك هذآ
وبين هذا وذاك تبقى ابجدية الأخلاق
التي تمنحك ذاك ماضيك المشرق وحاضرك الذي لا يعرف سوى نور
ولهذا تكون أصعب انتصر لك هو ثباتك في زمن المتغيرات،
والسعادة الحقيقية الاطزلوجية هي من صنيع ماكتبه الله لك تكون مرجانة
في قاع بحر هاديء يغرد لك بقناعة ماضيك وحاضرك.
جيلان رياض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق