وفي حضن السطور
يبكيك حبري ...
وتهذي حروفي
بإسمك ...
وترسم ريشتي
وتشطب آلاف ...
المرات رسمك
فقد إكتوت
بنار هجرك ...
يلفح لهيبها كياني
وتجري جمراتها ...
الآهبة في شرياني
تصب حممهااا
في وتيني ...
ف تمحو كل
عناويني ...
ولأنك ماكنت
يوما حبيبي ...
هان عليك ودادي
حطمت بالهجر
أركان فؤادي ...
وهان عليك أن
تؤذيني ...
يامن كنت
أبجدية عشقي
و سراً طاهراً
مخبئ في ...
قراطيس دواويني
تغفو على ...
صدر أوراقي
وتصحو على ...
أنفاس شدوي
يامن كنت سيد
خواطري ...
رواية كنت قد
نقشتهااا
بيراع الخلود
أسطورة وله ...
منقوشة في
عمق روحي ...
ماعدت حلمي
الأوحد ...
ولا اشراقة فجر
النور في عيني .
بقلم ...#سجى محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق