كَكُحل عَيْنها كان وَجْهي
لمَّا أزفُّـوْها اغْــتِصاب بِعـُرسـها
لا تـَمَّ بـَدْء والــزَّيـْج يُنـْهـي
ويُبَيّضُونـي لمَّا رَضَوا بطَلاقها
بقلمي
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق