حينما سرحتُ بخيالي
تتبعت مراسيم حبك
وتأججت نيران أحتمالي
فأيقنتُ أن حبَكِ ساحِري
يسوق الهوى إلى دربك
وعرفت إنك دوما معطفي
تحتويني دفئا شمسك
ودمي يسقى الشريانا
لأنه يسري في قلبك
ينبوعٌ أسعدني عشقا
يزرعني دوما فنانا
ويعانق دوما أخيلتي
بعيونك صارت تحنانا
وأنا ملاح فى بحرك
فمتى سأجوب الشطآنا
حِينمَا سرحتُ بخيالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق