كيف أكتبك
وهذه الحياة وكل الأشياء
من حولي
تخطب ودك
تبتسم لك
كل التفاصيل الصغيرة
تناغي ملامحك
الأسطورية
تتغزل ببسمتك
يلفحها نور طلتك
الوردية
فتزهر بك
و لك تنحني في جلال
يراودك النور الوضاء
ويراقص طيفك
فتثور غيرتي
وبلا وعي
أخطفك من بين يديه
لأخبئك في ظل قلبي
أنا ذاك الذي
يتسلل بين مسامات عطرك
أنا من يجرؤ......
أن يعتصر نجدي حنينك
أنا من يروم خمرة شفتيك
من غيري
يتوغل في ثناياك
ياثورة تشريني
لا أحد...
فأنا أكتبك
تاريخاً لحبي
ورمزا للمجد
يتلألئ فوق جبيني.
حمادة موصلي. العراق 3 /10 /2020. #بحرحريتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق