حزني المقيم
مال حزني هز بداخلي الأوتادا
و رمى جمر اللظى و للهم قد نادى
هَلُمَّ قلباً متعبا مثحن بالجراحا
أنينه لحن كدعاء يرجو المرادا
طال أمد الشوق و الإنتظار به
تعب منه العتاب و الدمع مدادا
تكتب بحرقة احزانها كحكاية
و تروي همسات بميسم الأورادا
لم يبق مني يا حزن الا بقية عمر
أود أن تنتهي حكايتي بلا عذابا
كفانا شربا من المنون يا حزني
أين سحاب الروح برويه مدرارا
مقداد ناصر.. العراق.. 30/11/2020
Mukdad #اريج_الذكريات#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق