أنااا ...
من سولت لها
نفسها الامارة
بك بكل هذا
العشق ...
ف خلف النبضة
تحت ظل القلب
خلف ضلوع
الأمان ...
بين أكتاف الحنان
تسكن انت ...
يامن على عرش
قلبي تربعت ...
وأخذت كل شيئ
وماتركت ...
إلا روحا تئن تحت
وطأة هجرك ...
أمآ تيقنت ؟؟
أني عشقت كل
تفاصيلك ...
من طلوع فجرك
الى آخر ليلك ...
وبفتنةِ هواك
تعلقت ...
كم كنت أرجوا
أن تكون طمأنينتي
رفيق سهري ...
أنيس وحدتي
جليس احساسي
عبير قصيدتي ...
أن أخذ بيدك
لنطير معاً ...
في فضاء حريتي
لا أنحر الفؤاد ...
قرباناً لك
على مذبح الشغف
إن أردت ...
فقلي بربك ؟
ماذا جنت يداي
وبأي ذنب ...
قتلت .
#بقلم ...سجى محمود
30/2/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق