أيها الغائبُ ..
خُذ بيدي لشاطئ الأمان
وأنقذني من بحر الأحزان
حزني والآمي
يمتدُ لأزمنة مضتْ
أنتظرُ على قارعةِ الطريق
أناشدُ الغائب ُ
متىٰ تمسحُ أوجاعي
من زمن غريبٌ موحشٌ
المرضُ الفتاكُ
المطامعُ والمصالحُ هي العنوان
خُذني لبرِ الأمان
أنتَ الأمانُ وأنتَ الحنان
خُذ بيدي
__ لؤي الخفاجي
العراق __
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق