أما بعد ....
مد وجزر
صعود ونزول
ذهاب وإياب
أمس واليوم
حضور وغياب
قرب وهجر
عطاء وجفاء
قرر الرحيل
والإبتعاد
الإنزواء
والإختلاء
بنفسه
ولنفسه
ربما وربما
لكنه نسي
شيئا جد
جد مهما
أن من رحل
لا ولن يجد
مكانه الذي
تركه كما هو
رفيعة الخزناجي
تونس
#هلوساتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق