خُطانا تَفْتَرِق
حُزتَ قَلْبِي وَمَا حوا
كَأَنَّك مِلْك تَمْلِك مستعرة
كُلّ الْحُلُول تصلني إلَيْك
و كُلّ الْأَيَادِي مكبلة
كَم وَدِدْت
عناقك عَلِيّ الْمَلَإ
وأفاجيء الْكُلّ وَاسْتَبْق
فِي ذَاتِ الْمَحْفَّل
نَوَيْت
جَهَّزَت . . . !
قَرَّرْت
وَعَدْت . . .
وَعَدْت . . . . . . !
خَجِل وَجَلِّ قَلِق
الهُدوء اسْتَرَق
وَالْحَنِين يَحْتَرِق
لِمَا
خطااك
عَن خطااي
تَفْتَرِق ؟!!
22/3/2021 9 :00pm
بقلمي الاستاذعماداسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق