وَشْوَشَةٌ
لَيلَةُ ٱلأَمسِ..
سَهَرَتْ طَويلًا...
دُونَ أَنْ تَعرفَ سَبَبًا مُحَدَدًا!
تَساءَلَتْ:-
أَ هوَ خَوفٌ مِنْ قابِلِ ٱلأيّامِ؟
أَمْ حِرْصٌ عَلىٰ راحتِهِ بينَ عَينيْها...
أَ تَرَاها خَشْيَةٌ عَليهِ لَوْ نامَتْ...
أَمْ رَغْبَةٌ في ٱلنَّظرِ إليهِ بِحرِّيَةٍ
وَ عَيْناهُ مُغْمَضَتَينِ
عَلىٰ حُلْمِ لِقَاءٍ مُستَحِيلٍ!
(صاحب ساجت/العراق)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق