كم من ليالي انتظرتك ،
كم من العمر زرعت اشواقي لك
أنت مازلت أنت
جميلة ، يانعة ، راسخة كالطود
لم ٲصل بعد ٳلی بداياتك
سٲجعل من حبي ٲنوار متلٲلٲة
لٲضيء حدودك ...
يا وطني البعيد
يا مسالك شراييني
كل الطرق تؤدي ٳليك
لكنك محاطة بٲسلاك شائكة
اخاف أن تهجريني
قبل وقوفي علی قلاع المملكة
كمحارب منتصر ،
أنا وأنت لا نملك خيارا آخر
ٳما أن نستوطن في قلب الحب
ٲم نجعل من العشق
مدا لا نهاية له!!.
٭ هيرش عبدالوهاب حاجي
العراق / ٲربيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق