أين المفر ؟!..
أيا حادثات الليالي الطوال
إلى أين تمضي بنا عن قدر؟.
أظن بأنا أقتفينا , مدى
ماقد وجدنا لك من أثر !.
يداهمنا , حيث كنا الخطر
ونعدم حيطتنا , والبصر !.
وما فادنا حرصنا والحذر
ولا نعرف قط أين المفر؟!.
إذا كان ماهال نفسي قدر
فما كنت , معترضا للقدر .
من يقصد الله لاقى الظفر
وحسن الجزاء لمن قد صبر.
صلاح محمد المقداد
23 _ 4 _ 2021 م _ صنعاء _
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق