هاجرةٌ روحي بالنار حين رحلتي،
وأصبحتُ في وهادِ الحب
أشكو الوسن من الكتابة عنكِ
باخعٌ لحروفي ولسطور عشقي
أناديكِ أن تُنقذي قلبي المكفهر
وكم طرق الوداع غائلة
تُبعدني عنك وتتناثر روحي
أسابق شطط الطريق وأقترب
لأخذ من قُربك أترابٍ من العمر
حتى قلمي كمترع من الحروف
يشتاق لكتابة الشعر
على ضفاف شعرك
#وسـಿـيم ✭
وسيم العينية /سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق