وجد
كان صبح وكان مساء
رفرف الصبح بِشْرا وهرول من
دُله ذا المساء
إيه... غيبني الوجد...
أشرقتُ رملا وغيما ونورا وماء
هيَ ذي النفخاتُ زلالٌ وذي
خطوات الزمان آنثيال وذوي
طلعه الصبحُ بُشْرَى تُمَني المساء
أيه...!
كم ... طيب أنت كم طيب
أيها الخالق فيما صنعت!...
عَشِقتُك فيه
وأني أراه بروحي، لقد
شوّهَتْهُ السنون الطوال
الأديب والشاعر سلمان فراج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق