تغضبني وتصالحني
تهجرني وتراضيني وبين الاه
والدمعة لوعة عشق انتهت
تحاول ارجاع اللحظات
التي قتلتها
فالصمت مازال في قلبي قائم
فاجمل اللحظات هي البدايات
وانا معك طفلة جميلة لاتكبر
اذ تذكرت كم كان اللقاء الاول جميلا
واليوم ارى الحب يتيما يتناثر رذاذا
بين دفتي الفراق واللقاء
لست اسيرة في هواك
فحنيني اصم والاشتياق قد تاب
وحين اقسم ان لايعود.. عاد
ونسيت كل القيود
قلمي شيماءالكعبي العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق