جاء العيد
وكذا تتوالى على
مر الأيام أعياد
وولى شهر ...
بين صيام وقيام..
فطوبى لمن كانوا
في رحاب التقوى عباد
هل العيد..
و فيه أحباب ولوا
وما عادوا..!!
بيننا وبينهم مدن وبلاد
بالأمس كانوا لأعيادنا رواد
ما لون العيد ...؟!
والغائبون أكباد
ما كان خيارنا بعدهم
لا نحن ألفنا غربتهم
ولا هم بالكاد ارادوا
فرفقا بالفؤاد يا عيد ..
فلفيح الشوق جلاد
ياررررررب...........
احفظهم بحفظك
واجعلهم لكل الأعياد عواد
.............................
((())))((()))هشام كريديح((()))((()))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق