بين حنين و إستياء..
أبحث عن قصائدك الغائبة..
الصامتة كهذا الصباح..
علني اجدها في صندوق أحلامي الضائعة
قال قائل: أعزفي لعل لحنك يأتي باللقاء..
أراني اجبتك:بأن خيبتي ليس لها دواء..
وأن حظي مقرون بالشقاء
ألقيت بالكمان فضل صامتا كصخرة صماء..
لست ساخطة أبدا..
فلا شيء يدوم..
كذلك الحزن ليس له بقاء. .
علني اجد قصائدك،
مثل هذا الصبااااااح
مريم معيوف
سورية29/9/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق