عتبة باب
تئن من فرط الحنين..
تتمنى عودة الغائبين..
ولاتعرف ان الذهاب بلا إياب
وان دروب الحزن ملؤها العذاب
واجراس الرحيل تعلن للجميع
ان من خرج ابدآ لن يعود..
وقد مزقت بعده صفحات العهود
وخانته الافراح واستوحشته الدروب
ومابقي لنا سوى الحنين
لذكرى كانت يومآ احلى السنين
نودعها فى كل عام ملوحيين
سلامآ يا عمرآ عشناه فى نعيم
#ايمان_عمر
مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق